هل
هناك فعلا مد شيعي في مصر؟ أم هو بعبع لتخويف الشعب المصري وارهابه؟ وهل
يستطيع هذا الوزير ان يقف أمام المد الشيعي في عصر الفضائيات والانترنت؟
وينجز ما عجز عنه الوزراء السابقون؟ أم هي هستيريا الفتنة الطائفية
والديكتاتورية؟ أين الحرية الفكرية والديموقراطية إذن؟
وزير الأوقاف المصري: لن نسمح بالتشيع
أكد وزير الأوقاف الدكتور طلعت عفيفي، أن كل المساجد فى مصر تخضع تحت رقابة الأوقاف ولن يسمح برفع صوت يتنافى مع منطق مذهب أهل السنة والجماعة، لافتًا إلى أن الوزارة قد بدأت بالفعل بعقد دورات تدريبة للعلماء والائمة فى مجال مواجهة فكر المد الشيعى الذى لن نسمح به على الاطلاق .
وبشأن مشاركة أحد مستشارى وزارة الأوقاف فى مراسم ما يطلق عليه (ذكرى عزاء الإمام الحسين) أو الاحتفال بعاشوراء فى إيران الشهر الماضى أوضح فضيلته أن مشاركة هذا المسئول من باب تمثيل نفسه ولا يمثل كيان وزارة الأوقاف وتم التحقيق معه.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة وضعت قواعد موضوعية لتعين الائمة الجدد في مديريات الأوقاف، حيث لن تكون هناك مجاملة لأحد أو واسطة أومتاجرة في التعيينات .
كما رحب بانتشار مجال الدعوة الآن بشكل واسع لم تشهده من قبل كاشفا أن الأوقاف تعد حاليا برتوكولات تعاون بينها وبين الجمعيات العاملة فى مجال الدعوة من بينها جمعيات أنصار السنة والجمعيات الشرعية لنشر الدعوة والتثقيف الدينى فى إطار من الوسطية والاعتدال نظرا فى ظل أن هذه الجمعيات أصبحت تمتلك مساجد كبيرة ومعاهد إعداد دعاة.
وأوضح الوزير أن الأوقاف تجرى حاليًا مسابقة لتعيين 3 آلاف إمام ، تقدم لها حتى الآن 57 ألفا ..موضحًا أن عملية الاختيارات، ستتم وفقًا لعدة شروط في مقدمتها حفظ القرآن الكريم والإلمام باللغة العربية وقضايا العصر ووجود رؤية ثقافية.
يذكر أن االأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمصر لدكتور صلاح سلطان قد أعرب عن رفضه لأي فكر يستمد أفكاره من مذاهب الشيعة حيث إن الدستور المصرى يستمد معايره فى العقيدة والأخلاق والشريعة من مذهب أهل السنة والجماعة.
أكد وزير الأوقاف الدكتور طلعت عفيفي، أن كل المساجد فى مصر تخضع تحت رقابة الأوقاف ولن يسمح برفع صوت يتنافى مع منطق مذهب أهل السنة والجماعة، لافتًا إلى أن الوزارة قد بدأت بالفعل بعقد دورات تدريبة للعلماء والائمة فى مجال مواجهة فكر المد الشيعى الذى لن نسمح به على الاطلاق .
وبشأن مشاركة أحد مستشارى وزارة الأوقاف فى مراسم ما يطلق عليه (ذكرى عزاء الإمام الحسين) أو الاحتفال بعاشوراء فى إيران الشهر الماضى أوضح فضيلته أن مشاركة هذا المسئول من باب تمثيل نفسه ولا يمثل كيان وزارة الأوقاف وتم التحقيق معه.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة وضعت قواعد موضوعية لتعين الائمة الجدد في مديريات الأوقاف، حيث لن تكون هناك مجاملة لأحد أو واسطة أومتاجرة في التعيينات .
كما رحب بانتشار مجال الدعوة الآن بشكل واسع لم تشهده من قبل كاشفا أن الأوقاف تعد حاليا برتوكولات تعاون بينها وبين الجمعيات العاملة فى مجال الدعوة من بينها جمعيات أنصار السنة والجمعيات الشرعية لنشر الدعوة والتثقيف الدينى فى إطار من الوسطية والاعتدال نظرا فى ظل أن هذه الجمعيات أصبحت تمتلك مساجد كبيرة ومعاهد إعداد دعاة.
وأوضح الوزير أن الأوقاف تجرى حاليًا مسابقة لتعيين 3 آلاف إمام ، تقدم لها حتى الآن 57 ألفا ..موضحًا أن عملية الاختيارات، ستتم وفقًا لعدة شروط في مقدمتها حفظ القرآن الكريم والإلمام باللغة العربية وقضايا العصر ووجود رؤية ثقافية.
يذكر أن االأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمصر لدكتور صلاح سلطان قد أعرب عن رفضه لأي فكر يستمد أفكاره من مذاهب الشيعة حيث إن الدستور المصرى يستمد معايره فى العقيدة والأخلاق والشريعة من مذهب أهل السنة والجماعة.
No comments:
Post a Comment